النهار
-علمت ” النهار” من مصادر وزارية أنه يجري التحضير لإصدار ثلاثة مراسيم في جلسة مجلس الوزراء المقبلة، تقضي بإعادة ثلاثة موظفين من الفئة الأولى إلى الملاك بعدما قدموا استقالاتهم قبل أكثر من سنة تحت حجة أن رواتبهم لم تعد تكفيهم. وعندما لم يحقق الثلاثة ما يطمحون إليه في مؤسسات خاصة في الخارج أعادهم “الحنين” إلى نعيم الإدارة اللبنانية مع الإشارة إلى أن انتاجيتهم لم تكن تتجاوز الحد الأدنى من تنفيذ المسؤوليات الملقاة على موظف في موقع مدير عام. وتشكل هذه الخطوة في حال توقيع هذه المراسيم “فضيحة من العيار الثقيل تخالف قواعد الوظيفة”. ويحظى مدير عام من ” النجوم” الثلاثة بدعم لا محدود من جهة حزبية. وكان يحصل على كل مخصصاته ورواتبه طوال الأشهر التي سبقت تقديمه استقالته وكان يعمل انذاك في عاصمة أوروبية. ويقول الذين كانوا يعملون معه بأن “لا حاجة لذكر امكاناته المتواضعة وعدم تكيفه في الموقع الذي كان يشغله”.
اللواء
-جرت اتصالات بين قوى ذات تأثير في المحور، وأوقفت صفقة أو أخَّرتها لتحسين الشروط العملية بدل الضمانات!
-يتساءل مصدر مطلع عمّا اذا كان كلام مرجع كبير حمل رسالة معينة، لمناسبة قدوم شخصية ذات وزن في بيئتها وفي الوضع العام.
-تتزايد مسميات موظفي الادارة وغيرهم، عندما تقترب فرصة إقدام الحكومة على خطوة باتجاه إدخال زيادات أو مساعدات، أو بدل إنتاجية؟!
نداء الوطن
-تبيّن أنّ محامياً بارزاً أعفِي حديثاً من مهامه كان يتمتع بامتيازات كثيرة تعوّض عليه مجانية استشارته التي يقدمها لجهة غير مدنية.
-علم أنّ الزيارة السياسية الخارجية الأولى التي سيقوم بها الرئيس سعد الحريري بعد 14 شباط ستكون إلى موسكو للقاء نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف.
-أبدى مقربون من مرجع حكومي امتعاضهم من حملة المديح التي تكيلها جهات سياسية لسعد الحريري على خلفية زيارته المرتقبة وتصويرها أنّ الفراغ هائل في غيابه، معتبرين أنّ في ذلك اهانة للقيادات السنية
الجمهورية
– نقل أحد الموفدين الدوليين الى بيروت معلومات عن فشل بعض الخطط الإسرائيلية في غزة ومنها عمل كبير لم يكتمل فصولاً.
-تربط أوساط سياسية بين عودة فريق للعمل السياسي وبين حصول تسوية تعيد للدولة اعتبارها.
-ستكون بريطانيا المحطة الثانية بعد المملكة السعودية لمرجع مالي ونقدي
الانباء
*مصير المناطق الساخنة
لا مؤشرات حتى الساعة توحي بأن أجواء التهدئة اذا ما حصلت ستشمل كافة المناطق الساخنة.
*الأمن أولا
الحراك على خط بيروت لا يزال يتمحور حول الملفات الأمنية ولا ضغوطات فعلية على مستوى باقي الاستحقاقات.
|