نداء الوطن:
يتردد أنّ نجل مرشح رئاسي بارز، التقى حديثاً مجموعة من أصحاب المصارف، وكان هناك تبنٍّ صريح من الأول لوجهة نظر المصارف مقابل تبنٍّ صريح لترشيح والده.
تبيّن أنّ مسؤولين كباراً في وزارة المال يتبنون سياسة الابتزاز التي يمارسها بعض موظفي الدوائر العقارية، غير الملاحقين، التي تقوم على قاعدة إمّا يعود الموظفون كلهم (أي الملاحقون) إلى وظيفتهم وتسقط عنهم الملاحقات، وإلّا فإنّ الدوائر العقارية ستبقى مقفلة.
يقوم نواب وسطيون بمحاولة وساطة مع حزب معارض من أجل تبريد الأجواء مع جهة سياسية، يفترض أنها حليفة، على خلفية أزمة تسببت بها قضية غير سياسية.
اللواء:
لغز
تكاد جبهة عربية، تشهد توترات مع دولة مجاورة، مهدَّدة بالخروج عن السيطرة، إذا ما توسعت الحرب.
غمز
يُنقل عن مرجع وسطي أن التفاهمات الخارجية تبقى الأساس في حسم الملف الرئاسي اللبناني.
همس
يلمس مقربون من وزير سيادي اندفاعة لديه ليكون المرشح الثالث، من قوة الوسط، لإنهاء الشغور الرئاسي!
البناء:
خفايا
يقول مصدر دبلوماسي أوروبي إنه عندما ناقش المسؤولين الإسرائيليين بمسألة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، قال لهم إنهم لا يستطيعون استعمال سلاح التهويل بتهجير سكان غزة وسلاح الضغط بمنع المساعدات الإنسانية عنهم وتجويعهم وسلاح التهديد بمعركة رفح معاً، وإن عليهم أن يختاروا واحدة من هذه الأسئلة كسلاح رئيسيّ جدّي ويبنوا الباقي على أساسه. فالتهديد بالتهجير يستدعي كي يبقى سلاحاً عدم حدوثه وإلا سقط كسلاح ضغط. وهذا شرطه إدخال المساعدات وصرف النظر عن معركة رفح ولو بقي استخدام المساعدات للضغط والتلويح بمعركة رفح للابتزاز. فلم يعلق أحد على كلامه>
كواليس
يقول خبير بالشؤون الانتخابية الأميركية إن حدود الدعم الأميركي الممكن تقديمه لحكومة بنيامين نتنياهو دون حساب للوضع في الرأي العام تتقلّص تدريجياً، كلما بدأت الانتخابات تصبح حدثاً أميركياً أول، وإن الصيف هو سقف الزمن الأميركي الذي يصبح فيه المرشحان مضطرين على إظهار جدية في معالجة الوضع في غزة سواء لجهة وقف الحرب أو حل الدولتين أو الحل الإنساني بما في ذلك إنهاء أزمة البحر الأحمر المرتبطة بحرب غزة بعدما فشل التدخل العسكري بإنهائها.
|